قدمت شركة إبراهيم خليل كانو مجموعة من المعدات التدريبية لوزارة التربية والتعليم بمملكة البحرين، وذلك بهدف الاستفادة منها في التعليم الصناعي في إطار المنهج الوزاري المعتمد للمدرسة في تعليم ميكانيكا السيارات.
ولتسليم قطع الغيار، التقى مجموعة من المسؤولين في شركة إبراهيم خليل كانو مع ممثلين عن وزارة التربية والتعليم ومدرسة الجابرية الصناعية في مركز التدريب الخاص بالشركة الكائن في توبلي.
وتأتي هذه المبادرة تحقيقاً لإيمان شركة إبراهيم خليل كانو بأهمية المساهمة في تنمية المجتمع البحريني والحرص بشكل خاص على دعم قطاع التعليم في المملكة ورعاية الطلبة وصقل مواهبهم اليافعة. إذ يسهم الدعم للمعدات التدريبية الذي تقدمه لشركة في تعريف الطلبة بأحدث التقنيات العالمية المستخدمة في السيارات ومساعدتهم على تطوير مهاراتهم وإعدادهم للحصول على فرص مهنية أفضل في المستقبل."
وقد عبر ممثلو الوزارة عن شكرهم لشركة إبراهيم خليل كانو على دعم الشركة السخي والتزامها المتواصل بالاستثمار في الطاقات الشبابية الوطنية من خلال إعداد برامج متخصصة ومتميزة، أثبتت فاعليتها في توجيه الطلبة ومضاعفة فرصهم المهنية عبر انضمامهم لقطاع تصليح السيارات الذي يشهد تطوراً سريعاً واسع النطاق.
التعليقات